The smart Trick of المدير المزاجي That Nobody is Discussing
The smart Trick of المدير المزاجي That Nobody is Discussing
Blog Article
في ذلك النهار لا تمر المشاكل الصغيرة دون إحداث مشاكل أعظم مع بقية الأقسام. فكيف ينفس ذلك المدير المسكين عن مزاجه العكر ومشاكله الشخصية، فقد سخر الله له باعتقاده أشخاص للتنفيس عن مشاعره المضطربة، وينسى أن هؤلاء الموظفين ليسوا أولاده يمكنه أن يقوم بتوبيخهم كلما تعكر مزاجه.
شركات بدون موظفين.. لماذا ينمو مجال رواد الأعمال المنفردين؟
تعاني من مدير مزاجي في عملك؟ هل عانيت من أحد نوباته؟ حسنا عزيزي القارئ يمكنك من خلال اتباع بعض النصائح البسيطة أن تعرف كيفية التعامل مع المدير المزاجي في عملك، حتى تتخلص من هذه المشكلة وتكون أكثر قدرة على الأداء بشكل أفضل، لذلك تابع معنا المقال التالي.
المدربة التنفيذية في معهد الانتاجية الأميركي وعضوة الاتحاد الدولي (للكوتشينج) فداء الحديدي تركز من جانبها على دور المديرين في التعرف على مشاكلهم الذاتية من خلال التقييم وإعادة التقييم ومراجعة الأداء.
قد تبدو الفكرة سهلة، لكن الواقع لا يقول هذا، خصوصا حينما يواجه الموظف مديرا متسلطا صعب المراس أو غير كفء أو غيرها من الصفات الوارد أن نلقاها في بيئات العمل.
أما سلبا، فيتمثل في الشعور بالإحباط والملل والتنمر من ضغط العمل ومقارنة عمل الموظفين ببعض مما يؤثر على نفسية الموظف ويجعل مستوى العمل يتدنى.
وتبين أن أفضل الطرق للتعامل مع مزاجية المدير هي: الابتعاد عن الخوض بالمواضيع والنقاشات الخاصة بالعمل، واختيار الوقت المناسب للحديث معه.
راجع جدول نومك وتبيّن إن كنت تحصل على قسط كاف منه (من حيث المدّة والجودة).
لقد عشت تجربة التعامل مع هذا النوع من المدراء وشهدت العديد من زملائي يعانون الأمرين من المزاج المتقلب ويكتمون ما يشعرون به من غيظ ويظهرون بسمة كاذبة ويقتربون يوما بعد يوم من الذبحة الصدرية.
نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة العلوم والتكنولوجيا، اليوم الإثنين، وقفة تضامنية حاشدة نصرة لصمود أهلنا في...
إما الاستقالة وهي الحل الأخير، حيث أنك ستعلن بهذا القرار أنك ترفض أي ظلم يوجه لك حتى لو كان على حساب وظيفتك. وربما عندما تتقدم وتذكر هذا الموقف أمام مدير عملك الجديد سيكون نقطة لصالحك نظرًا لقوة شخصيتك. مما سيجعل أي مدير يعرف أنك لست شخصًا يستهان به، ويضع بعض من الثقة فيك.
جزء كبير من ثقة مدير العمل يعتمد على نظرته للموظف، فلا تعطي عن نفسك انطباع سيء.
يمكن أن تكون المزاجيَّة صفة طبيعيَّة نتيجة عوامل معيَّنة ومواقف يمرّ بها الإنسان في الحياة، ويوجد العديد من التَّفسيرات الشَّائعة لذلك، وفي طبيعة الحال، نون فإنَّ الحوادث والظُّروف لهما القدرة على التَّأثير في المزاج، وبالتَّالي التأثير في السُّلوك، ومن الأمثلة على ذلك الشعور بالفرح عند سماع خبر سعيد، بينما الشعور في الحزن عند التعرض لحادثٍ سيئ، ويمكن للتَّغيُّرات الجسديَّة أن تفسِّر ذلك، مثل تغيُّر الهرمونات خلال الحمل أو خلال فترة الدَّورة الشَّهريَّة، والتي قد تسبب الشهور بفقدان الطَّاقة والحيويَّة، أو تغيُّر المزاج بشكلٍ سريعٍ دون القدرة على التَّحكُّم به، وفي نفس الوقت قد تدل هذه التقلبات المتكررة في المزاج على أسباب مرضيَّة، ومن الأمثلة على ذلك؛ بعض الأمراض النَّفسيَّة كاضطراب ثنائي القطب، أو أنواع مختلفة من الأمراض الجسديَّة.[١]
بحيث أنك ستتخلى عن شخصيتك تمامًا. وهذا قد يناسب البعض ولا يناسب البعض الأخر.